الجمعة، 31 أكتوبر 2008

كن صاحبي ...




ما أروع أن تخلق فكرة... أن تحمل هما وما أجمل أن تنشر تلك الفكرة، لكن الأجمل، أن تجد من تقتسم معه ذلك الهم.


(وتبقى الكتابة هماً ورسالة .........)

3 التعليقات:

هـو111جيس يقول...

بعد حياة طويله ستجد انه نادراً ما ستحصل عليه من صداقه حقيقيه لا يتعدى عددهم واحد او اثنين

وان كل من كنا نطلق عليهم أصدقاء هم مجرد زملاء لا أكثر ..

يتضح ذلك عندما تمارس الحياة العمليه وتتشكل الصداقات ..

ولا غرابه في الأمر لان الصديق جوهره يصعب إقتنائها لذلك وجب عليك الجهد والتعب للحصور على أقل تقدير بصديق واحد فقط

وقد لا تستطيع ..

أعجبني ما أضفتي من كلمات عن الصديق من مفكرين ومبدعين وغيرهم ..

مواضيعكِ تزداد فكر وروعه ..

تحياتي

True يقول...

لربما يكون هناك سبب ..؟!
ولكن اتسأل دوما لماذا هذا التجاهل الدائم ..!!!

هل لانهم حصلوا على مبتغاهم فقط ..؟
ام انعدمت ماتعرف بالصداقه ..؟؟


شاكره لك تواجدك

لك تح ــياتي


ترو

هـو111جيس يقول...

يتكلمون عن الخيانه والكذب والغدر وغيرها من الصفات السيئه وتجد جل تلك الصفات متمثله في كثير من البشر وعندما تبحثين عن الصداقه قل ما يندرمن البشر ما فيه من تلك الصفات او صفه من هذه الصفات او تنعدم منه الصفات السئيه

لذلك كان الصديق الذي يملك الصفات الجميله من تضحيه وحب وخوف وصدق و
أمانه نااادر الوجود غالي الثمن

وكثير هم الأشياء غالية الثمن نادرة الوجود

ويقال أيضا يعرف الصديق الحقيقي بتجربه بعد سفر ..

وعندما تتعايش التجربه العمليه كثر هم من يسعون الى مصالحهم ويأخذون مبتغاهم بخدعة او كذبه او بتقرب لا يدوم ..

لذلك الإختبار الحقيقي عندما لا تحتاج اليه تجده أمامك وعندما تحتاجه تجده قد سبقك بالحضور

وكثير من يتقاعسون ولايحضرون بالموعد

وتموت الصداقات الزائفه على أعتاب تجربه.
وتقل الصداقات ولا تنعدم حتى تستمر الحياة ببصيص أمل

آسف على الإطاله ..

ويجبرني تجدد الفكره والطرح على الإضافه والتعليق ..

تحياتي